تتناسب منازل التاون هاوس المكونة من 5 غرف نوم المعروضة للبيع في جراند بولو كلوب آند ريزورت مع رغبتك في المساحة الواسعة، والرقي، وأسلوب الحياة العصري الجاهز للمستقبل. صُممت هذه المنازل للأشخاص الذين يبحثون عن مساحة أكبر للنمو دون التضحية بالتصميم أو الفخامة، حيث توفر أسلوب حياة عائلي مميز على طراز المنتجعات.
تقع هذه الوجهة الرائعة بالقرب من ذا أواسيز، ويضم هذا المجمع المذهل الذي تبلغ مساحته 60 مليون قدم مربع أجواء الفروسية مع وسائل الراحة العصرية، بما في ذلك ملاعب البولو، ومرافق التدريب، والبيئة الهادئة.
مع التصميم الدقيق لمنازل التاون هاوس المكونة من 5 غرف نوم في جراند بولو كلوب آند ريزورت، هذه هي فرصتك للعيش برفاهية واستدامة، مع ارتباط وثيق بكل ما تقدمه دبي. احجز وحدتك اليوم!
من المتوقع أن تبدأ الأسعار من 4.2 مليون درهم إماراتي، وتتميز منازل التاون هاوس المكونة من خمس غرف نوم بمساحة سخية تتراوح بين 3,200 و3,600 قدم مربع. مع العديد من مناطق المعيشة، وغرف النوم بحمامات داخلية، والشرفات الخاصة، وغرفة للخادمة، والكثير من مساحات التخزين، صُممت هذه المنازل للعائلات الكبيرة أو لمن يستمتعون باستضافة الضيوف.
باستخدام أفكار التصميم الصديقة للبيئة ومواد موفرة للطاقة لتقليل التأثير البيئي، تُظهر منازل التاون هاوس ذات الخمس غرف نوم في نادي ومنتجع جراند بولو أيضاً إعمار التزاماً كبيراً بالاستدامة.
تقع هذه المنازل ضمن مشروع تطوير متعدد المراحل بتصاميم مميزة في مناطق مختلفة، حيث يجمع كل منزل تاون هاوس بين الأناقة الكلاسيكية والعملية—مما يجعله خياراً مثالياً لأصحاب المنازل الباحثين عن رفاهية عصرية جاهزة للمستقبل في مجتمع نابض بالحياة وصديق للبيئة.
بفضل ميزاتها الفريدة وجاذبيتها الكبيرة للحياة العائلية، توفر تاون هاوس جراند بولو كلوب آند ريزورت المكونة من 5 غرف نوم المعروضة للبيع عوائد سنوية متوقعة تتراوح بين 6.5% و7.2%. تستفيد هذه الوحدات السكنية من زيادة القيمة على المدى الطويل، وذلك بدعم من سمعة إعمار والتخطيط المبتكر كجزء من مشروع ضخم بقيمة 41 مليار درهم إماراتي.
تتناسب هذه التاون هاوس مع أذواق المستهلكين العصريين، حيث تم دمج الاستدامة في التصميم—من خلال استخدام مواد بناء صديقة للبيئة، وإدارة ذكية للموارد، وتصاميم موفرة للطاقة.
هذه الوحدات ليست فقط مكانًا رائعًا للعيش، بل تُعد أيضًا استثمارًا حكيمًا في سوق العقارات المتغير في دبي، وذلك بفضل مزيجها من الفخامة الفروسية، والمساحات الواسعة، وتطوير المجتمع برؤية مستقبلية.